اللهمّ
بشرى تشبه المطر
وفرحة تمحو كل حزن . . .
وفرج لكل صابر
وشفاء لكل مريض . . .
واستجابة لكل دعاء
إنّك على كل شيء قدير . . .
م-ن
الخميس، 20 فبراير 2020
"شبحوني على الحائط"- الأسيرة خندقجي تروي تفاصيل تعرضها للتعذيب خلال التحقيق . . .
روت الأسيرة حليمة خندقجي (45 عاما) من قرية دير السودان شمال رام الله، تفاصيل تعرضها للتعذيب القاسي خلال التحقيق معها داخل زنازين الاحتلال.
ونقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيان لها، اليوم الخميس، إفادة الأسيرة خندقجي لمحامية الهيئة، مشيرة إلى أنه تم نقلها عقب الاعتقال إلى مركز توقيف "المسكوبية" للتحقيق معها، وهناك جرى تفتيشها تفتيشا عاريا، ومن ثم نقلت إلى الزنازين لاستجوابها.
وأوضحت الهيئة، أن جولات التحقيق معها كانت لساعات طويلة قضتها مشبوحة على كرسي صغير، وخلال استجوابها لم يتوقف المحققون عن الصراخ في وجهها وإهانتها وشتمها بأقذر المسبات، عدا عن تهديدها بإبقائها بالزنازين، وباعتقال طفلها لإجبارها على الاعتراف بالتهم الموجهة ضدها".
وأضافت انه خلال استجوابها تم شبحها على الحائط مرتين، بتكبيل يديها وقدميها بقيود مثبتة، وحرمانها من الدخول للحمام، والاستهزاء والسخرية منها، مؤكدة أن الأسيرة خندقجي مكثت 9 أيام بالمسكوبية وحقق معها خلالها 13 محققا، ثم نقلت بعدها إلى سجن "الدامون".
ولفتت إلى أن ظروف الزنازين التي كانت تُحتجز بها طوال التحقيق غاية في القسوة، ولا تصلح للعيش الآدمي، فالزنزانة ضيقة وباردة جدا، وجدرانها إسمنتية خشنة من الصعب الاتكاء عليها، والفرشة رقيقة من دون غطاء ووسادة، والضوء مشعل 24 ساعة ومزعج للنظر، والمرحاض ذو رائحة كريهة.
يذكر أن الأسيرة خندقجي أم لثلاثة أبناء وما زالت موقوفة حتى الآن، وتعاني حاليا من أوجاع حادة في الظهر والأيدي والأرجل بسبب ما تعرضت له من تعذيب وشبح خلال استجوابها.
المصدر : شهاب
ونقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيان لها، اليوم الخميس، إفادة الأسيرة خندقجي لمحامية الهيئة، مشيرة إلى أنه تم نقلها عقب الاعتقال إلى مركز توقيف "المسكوبية" للتحقيق معها، وهناك جرى تفتيشها تفتيشا عاريا، ومن ثم نقلت إلى الزنازين لاستجوابها.
وأوضحت الهيئة، أن جولات التحقيق معها كانت لساعات طويلة قضتها مشبوحة على كرسي صغير، وخلال استجوابها لم يتوقف المحققون عن الصراخ في وجهها وإهانتها وشتمها بأقذر المسبات، عدا عن تهديدها بإبقائها بالزنازين، وباعتقال طفلها لإجبارها على الاعتراف بالتهم الموجهة ضدها".
وأضافت انه خلال استجوابها تم شبحها على الحائط مرتين، بتكبيل يديها وقدميها بقيود مثبتة، وحرمانها من الدخول للحمام، والاستهزاء والسخرية منها، مؤكدة أن الأسيرة خندقجي مكثت 9 أيام بالمسكوبية وحقق معها خلالها 13 محققا، ثم نقلت بعدها إلى سجن "الدامون".
ولفتت إلى أن ظروف الزنازين التي كانت تُحتجز بها طوال التحقيق غاية في القسوة، ولا تصلح للعيش الآدمي، فالزنزانة ضيقة وباردة جدا، وجدرانها إسمنتية خشنة من الصعب الاتكاء عليها، والفرشة رقيقة من دون غطاء ووسادة، والضوء مشعل 24 ساعة ومزعج للنظر، والمرحاض ذو رائحة كريهة.
يذكر أن الأسيرة خندقجي أم لثلاثة أبناء وما زالت موقوفة حتى الآن، وتعاني حاليا من أوجاع حادة في الظهر والأيدي والأرجل بسبب ما تعرضت له من تعذيب وشبح خلال استجوابها.
المصدر : شهاب
الأحد، 16 فبراير 2020
الثلاثاء، 11 فبراير 2020
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير : نرفض صفقة القرن والمرجعيات الدولية . . .
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير
مصعب أبو عرقوب:
نرفض صفقة القرن والمرجعيات الدولية
ونندد بحل الدولتين . . .
والمرجعية الوحيدة لقضية فلسطين
هي الأحكام الشرعية الإسلامية . . .
السبت، 8 فبراير 2020
الأربعاء، 5 فبراير 2020
الثلاثاء، 4 فبراير 2020
"رائحة" عفونة تتسبب في إنزال أسرة يهودية من طائرة . . .
قامت أسرة يهودية أمريكية من ميتشيغان بتقديم دعوى قضائية ضد شركة الخطوط الجوية الأمريكية بعد أن تم إخراج أفرادها من طائرة في ميامي الشهر الماضي بسبب "الرائحة".
وكانت طائرة الخطوط الجوية الأمريكية قد أقلعت من ميامي في رحلة متجهة إلى ديترويت من دون يهودا يوسف أدلر وزوجته وابنتهما الصغيرة، فيما اشتكت الأسرة من أن موظفي شركة الطيران أدلوا "بتعليقات مسيئة" عن عقيدتهم اليهودية الأرثوذكسية.
ممثلو الشركة قالوا أن قرار إنزال الأسرة لم يكن يستند إلى دافع ديني، بل لأن الركاب اشتكوا من "رائحة" انبعثت من جسد رب الأسرة "أدلر".
وأوضح رب الأسرة أنه جلس وزوجته وابنته في مقاعدهم بالطائرة لمدة لا تزيد عن 5 دقائق، وأتى إليهم أحد أفراد الطاقم، وأبلغهم بحدوث حالة طارئة وأن ذلك يستدعي مغادرتهم الطائرة.
ووفقا لحيثيات الدعوى فإن أحد موظفي الخطوط الجوية الأمريكية صدر عنه كلام "مهين"، مفاده أنه "علم أن اليهود الأرثوذكس يستحمون مرة واحدة فقط في الأسبوع".
ووفقا لأفراد الأسرة اليهودية، قابلوا نحو 20 شخصا ورد الجميع كان سلبيا، فيما شدد السيد أدلر أنهم استحموا في ذات اليوم.
وبادرت شركة الطيران إلى حجز غرفة في فندق للأسرة، وصباح اليوم التالي أرسلوا على متن رحلة إلى ديترويت.
المصدر : القدس دوت كوم
وكانت طائرة الخطوط الجوية الأمريكية قد أقلعت من ميامي في رحلة متجهة إلى ديترويت من دون يهودا يوسف أدلر وزوجته وابنتهما الصغيرة، فيما اشتكت الأسرة من أن موظفي شركة الطيران أدلوا "بتعليقات مسيئة" عن عقيدتهم اليهودية الأرثوذكسية.
ممثلو الشركة قالوا أن قرار إنزال الأسرة لم يكن يستند إلى دافع ديني، بل لأن الركاب اشتكوا من "رائحة" انبعثت من جسد رب الأسرة "أدلر".
وأوضح رب الأسرة أنه جلس وزوجته وابنته في مقاعدهم بالطائرة لمدة لا تزيد عن 5 دقائق، وأتى إليهم أحد أفراد الطاقم، وأبلغهم بحدوث حالة طارئة وأن ذلك يستدعي مغادرتهم الطائرة.
ووفقا لحيثيات الدعوى فإن أحد موظفي الخطوط الجوية الأمريكية صدر عنه كلام "مهين"، مفاده أنه "علم أن اليهود الأرثوذكس يستحمون مرة واحدة فقط في الأسبوع".
ووفقا لأفراد الأسرة اليهودية، قابلوا نحو 20 شخصا ورد الجميع كان سلبيا، فيما شدد السيد أدلر أنهم استحموا في ذات اليوم.
وبادرت شركة الطيران إلى حجز غرفة في فندق للأسرة، وصباح اليوم التالي أرسلوا على متن رحلة إلى ديترويت.
المصدر : القدس دوت كوم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)